الأربعاء، 26 يناير 2011
اقوال مأثورة لشكسبير
لا تطلب الفتاة من الدنيا إلا زوجاً .. فإذا جاء طلبت منهُ كل شيء..
نكران الجميل أشد وقعاً من سيف القادر..
يموت الجبناء مرات عديدة قبل أن يأتي أجلهم ، أما الشجعان فيذوقون الموت مرة واحدة.
على المرء أن ينتظر حلول المساء ليعرف كم كان نهاره عظيماً.
ليس من الشجاعة إن تنتقم، بل إن تتحمل وتصبر
إن الآثام التي يأتي بها الإنسان في حياته، غالباً ما تذكر بعد وفاته ، ولكن أعماله الحميدة تدفن كما يدفن جسده وتنسى
نكران الجميل أشد وقعاً من سيف القادر..
يموت الجبناء مرات عديدة قبل أن يأتي أجلهم ، أما الشجعان فيذوقون الموت مرة واحدة.
على المرء أن ينتظر حلول المساء ليعرف كم كان نهاره عظيماً.
ليس من الشجاعة إن تنتقم، بل إن تتحمل وتصبر
إن الآثام التي يأتي بها الإنسان في حياته، غالباً ما تذكر بعد وفاته ، ولكن أعماله الحميدة تدفن كما يدفن جسده وتنسى
الأربعاء، 19 يناير 2011
الاثنين، 10 يناير 2011
العقل الباطن
العقل الباطن (بالإنجليزية: Unconscious mind) ويسمى أيضاً : العقل اللاواعي، واللاشعور، هو مفهوم يشير إلى مجموعة من العناصر التي تتألف منها الشخصية، بعضها قد يعيه الفرد كجزء من تكوينه، والبعض الآخر يبقى بمنأى كلي عن الوعي. وهناك اختلاف بين المدارس الفكرية بشأن تحديد هذه المفهوم على وجه الدقة والقطعية، إلا أن العقل الباطن على الإجمال هو كناية عن مخزن للاختبارات المترسبة بفعل القمع النفسي، فهي لا تصل إلى الذاكرة. ويحتوي العقل الباطن على المحركات والمحفزات الداخلية للسلوك، كما أنه مقر الطاقة الغريزية الجنسية والنفسية بالإضافة إلى الخبرات المكبوتة.
ثانيا : قانون التفكير المتساوي :
و الذي يعني أن الأشياء التي تفكر بها والتي سترى منها الكثير ستجعلك ترى شبهها بالضبط، فلو كنت تفكر بالسعادة فستجد أشياء أخرى تذكرك بالسعادة وهكذا، وهذا الذي يوصلك للقانون الثالث..
ثالثا:قانون الإنجذاب:
و الذي يعني أن أي شيء تفكر به سوف ينجذب إليك ومن نفس النوع، أي أن العقل يعمل كالمغناطيس، فإن كنت مثلا تفكر بشيء ايجابي فسوف ينجذب إليك ومن نفس النوع وكذلك الأمر إن كنت تفكر بشيء سلبي، ويعد هذا القانون من أخطر القوانين، فالطاقة البشرية لا تعرف مسافات ولا تعرف أزمنة ولا أماكن، فأنت مثلا لو فكرت في شخص ما ولو كان على بعد آلاف الأميال منك فإن طاقتك سوف تصل إليه وترجع إليك ومن نفس النوع، كما لو كنت تذكر شخص ما فتفاجئ بعد قليل برؤيته ومقابلته وهذا كثيرا ما يحصل، وهذا يوصلنا للقانون الرابع..
رابعا:قانون المراسلات :
و الذي يعني أن عالمك الدخلي هو الذي يؤثر على العالم الخارجي، فإذا تبرمج الإنسان بطريقة ايجابية يجد أن عالمه الخارجي يؤكد له ما يفكر به وكذلك الأمر إن تبرمج بطريقة سلبية، وهذا يوصلنا للقانون الخامس..
خامسا:قانون الإنعكاس :
و الذي يعني أن العالم الخارجي عندما يرجع إليك سوف يؤثر على عالمك الداخلي، فعندما تُوجه لك كلمة طيبة سوف توثر في نفسك وتكون ردة فعلك بنفس الأسلوب فترد على هذا الشخص بكلمة طيبة أيضا، وهذا يوصلنا للقانون السادس.. سادسا: قانون التركيز:/ ما تركز عليه تحصل عليه/ و الذي يعني أن أي شيء تركز عليه سوف يؤثر في حكمك على الأشياء وبالتالي على شعورك وأحاسيسك، فأنت الآن إن ركزت مثلا على التعاسة فسوف تشعر بمشاعر وأحاسيس سلبية وسيكون حكمك على هذا الشيء سلبي، وبالمقابل فأنت إن ركزت على السعادة فسوف تشعر بمشاعر وأحاسيس إيجابية، أي أن بإمكانك أن تركز على أي شيء سواء كان إيجابيا أو سلبا، وهذا بدوره يوصلنا للقانون السابع..
سابعا: قانون التوقع:
و الذي يقول أن أي شيء تتوقعه وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف يحدث في عالمك الخارجي، وهو من أقوى القوانين ،لأن أي شيء تتوقعه وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف تعمل على إرسال ذبذبات تحتوي على طاقة والتي ستعود إليك من جديد ومن نفس النوع، فأنت إن توقعت أنك ستفشل في الامتحان ستجد نفسك غير قادر على التفكير وأنك عاجز عن الإجابة عى الأسئلة وهكذا، لذا عليك الإنتباه جيدا إلى ما تتوقعه لأنه هناك احتمال كبير جدا أن يحصل في حياتك، فكثيرا ما يتوقع الإنسان أنه الآن إذا ركب سيارته فلن تعمل وبالفعل عندما يركبها ويحاول تشغيلها لا تعمل، وهذا يوصلنا إلى القانون الثامن..
ثامنا : قانون الإعتقاد:
و الذي يقول أن أي شيء معتقد فيه (بحصوله) وتكرره أكثر من مرة وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف تتبرمج في مكان عميق جدا في العقل اللاواعي، كمن لديه اعتقاد بانه أتعس إنسان في العالم، فيجد أن هذا الأعتقاد أصبح يخرج منه ودون أن يشعر وبشكل أوتوماتيكي ليحكم بعد ذلك سلوكك وتصرفاتك، وهذا الأعتقاد لا يمكن أن يتغير إلا بتغيير التفكير الأساسي الذي أوصلك لهذا الإعتقاد، وهنا طبعا لا نتحدث عن الإعتقاادت الدينية لا وإنما عن اعتقادات مثل أني خجول أو أني غير محظوظ أو أني فاشل أو أو أو، وهذه كلها إعتقادات سلبية طبعا..
تاسعا : قانون التراكم :
و الذي يقول أن أي شيء تفكر فيه أكثر من مرة وتعيد التفكير فيها بنفس الأسلوب وبنفس الطريقة سوف يتراكم في العقل اللاواعي، كمن يظن نفسه تعبان نفسيا فيأخذ بالتفكير في هذا الأمر ثم يرجع في اليوم التالي ويقول لنفسه أنا تعبان نفسيا وكذلك الأمر في اليوم التالي، فيتراكم هذا الشيء لديه يوما بعد يوم، كذلك كمن يفكر بطريقة سلبية فيبدأ يتراكم هذا التفكير لديه وكل مرة يصبح أكثر سلبية من المرة السابقة وهكذا، وهذا يوصلنا للقانون الذي يليه..
عاشرا: قانون العادات :
إن ما نكرره باستمرار يتراكم يوما بعد يوم كما قلنا سابقا حتى يتحول إلى عادة دائمة، حيث من السهل أن تكتسب عادة ما ولكن من الصعب التخلص منها، ولكن العقل الذي تعلم هذه العادة بإمكانه أن يتخلص منها وبنفس الأسلوب.
الحادي عشر: قانون الفعل ورد الفعل (قانون السببية):
فأي سبب سوف يكون له نتيجة حتمية وأنت عندما تكرر نفس السبب سوف تحصل بالتأكيد على نفس النتيجة، أي أن النتيجة لا يمكن أن تتغير إلا إذاتغير السبب، ونذكر هنا مقولة{ من الخطأ أن تحاول حل مشاكلك بنفس الطريقة التي أوجدت هذه المشكلة}، فأنا مثلا ما دمت أفكر بطريقة سلبية سوف أبقى تعيسا ولن أصبح سعيدا ما دمت أفكر بهذه الطريقة فالنتيجة لا يمكن أن تتغير إلا إذا تغير السبب..
الثاني عشر: قانون الاستبدال:
فمن أجل أن أغير أي قانون من القوانين السابقة لا بد من استخدام هذه القانون، حيث بإمكانك أن تاخذ أي قانون من هذه القوانين وتستبدلها بطريقة أخرى من التفكير الإيجابي، فمثلا لو كنت تتحدث مع صديق لك عن شخص ما وتقولون عنه بأنه إنسان سلبي هل تدر ي مالذي فعلته؟! أنت بذلك أرسلت له ذبذبات وأرسلت له طاقة تجعله يتصرف بطريقة أنت تريد أن تراها، وبالتالي عندما يتصرف هذا الشخص بطريقة سلبية تقول : أرأيت هاهو يتصرف بطريقة سلبية ولكنك أنت الذي جعلته يتصرف بهذه الطريقة..
لذا علينا الأنتباه جيدا إلى قوانين العقل اللاواعي لأنه بإمكانك جعلها تعمل ضدك أو لصالحك، فقوانين العقل اللاواعي لا يمكننا تجاوزها أو تجاهلها تماما مثلما نتحدث عن قانون الجاذبية، لذا عليك بالبدأ ومن اليوم باستخدام هذه القوانين لصالحك بدل من أن تعمل ضدك، وكلما وجدت تفكير سلبي قم بإلغائه وفكر بشكل إيجابي..
قال فرنك أوتلو :
راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات راقب عاداتك لأنها ستصبح طباع راقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك
ثانيا : قانون التفكير المتساوي :
و الذي يعني أن الأشياء التي تفكر بها والتي سترى منها الكثير ستجعلك ترى شبهها بالضبط، فلو كنت تفكر بالسعادة فستجد أشياء أخرى تذكرك بالسعادة وهكذا، وهذا الذي يوصلك للقانون الثالث..
ثالثا:قانون الإنجذاب:
و الذي يعني أن أي شيء تفكر به سوف ينجذب إليك ومن نفس النوع، أي أن العقل يعمل كالمغناطيس، فإن كنت مثلا تفكر بشيء ايجابي فسوف ينجذب إليك ومن نفس النوع وكذلك الأمر إن كنت تفكر بشيء سلبي، ويعد هذا القانون من أخطر القوانين، فالطاقة البشرية لا تعرف مسافات ولا تعرف أزمنة ولا أماكن، فأنت مثلا لو فكرت في شخص ما ولو كان على بعد آلاف الأميال منك فإن طاقتك سوف تصل إليه وترجع إليك ومن نفس النوع، كما لو كنت تذكر شخص ما فتفاجئ بعد قليل برؤيته ومقابلته وهذا كثيرا ما يحصل، وهذا يوصلنا للقانون الرابع..
رابعا:قانون المراسلات :
و الذي يعني أن عالمك الدخلي هو الذي يؤثر على العالم الخارجي، فإذا تبرمج الإنسان بطريقة ايجابية يجد أن عالمه الخارجي يؤكد له ما يفكر به وكذلك الأمر إن تبرمج بطريقة سلبية، وهذا يوصلنا للقانون الخامس..
خامسا:قانون الإنعكاس :
و الذي يعني أن العالم الخارجي عندما يرجع إليك سوف يؤثر على عالمك الداخلي، فعندما تُوجه لك كلمة طيبة سوف توثر في نفسك وتكون ردة فعلك بنفس الأسلوب فترد على هذا الشخص بكلمة طيبة أيضا، وهذا يوصلنا للقانون السادس.. سادسا: قانون التركيز:/ ما تركز عليه تحصل عليه/ و الذي يعني أن أي شيء تركز عليه سوف يؤثر في حكمك على الأشياء وبالتالي على شعورك وأحاسيسك، فأنت الآن إن ركزت مثلا على التعاسة فسوف تشعر بمشاعر وأحاسيس سلبية وسيكون حكمك على هذا الشيء سلبي، وبالمقابل فأنت إن ركزت على السعادة فسوف تشعر بمشاعر وأحاسيس إيجابية، أي أن بإمكانك أن تركز على أي شيء سواء كان إيجابيا أو سلبا، وهذا بدوره يوصلنا للقانون السابع..
سابعا: قانون التوقع:
و الذي يقول أن أي شيء تتوقعه وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف يحدث في عالمك الخارجي، وهو من أقوى القوانين ،لأن أي شيء تتوقعه وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف تعمل على إرسال ذبذبات تحتوي على طاقة والتي ستعود إليك من جديد ومن نفس النوع، فأنت إن توقعت أنك ستفشل في الامتحان ستجد نفسك غير قادر على التفكير وأنك عاجز عن الإجابة عى الأسئلة وهكذا، لذا عليك الإنتباه جيدا إلى ما تتوقعه لأنه هناك احتمال كبير جدا أن يحصل في حياتك، فكثيرا ما يتوقع الإنسان أنه الآن إذا ركب سيارته فلن تعمل وبالفعل عندما يركبها ويحاول تشغيلها لا تعمل، وهذا يوصلنا إلى القانون الثامن..
ثامنا : قانون الإعتقاد:
و الذي يقول أن أي شيء معتقد فيه (بحصوله) وتكرره أكثر من مرة وتضع معه شعورك وأحاسيسك سوف تتبرمج في مكان عميق جدا في العقل اللاواعي، كمن لديه اعتقاد بانه أتعس إنسان في العالم، فيجد أن هذا الأعتقاد أصبح يخرج منه ودون أن يشعر وبشكل أوتوماتيكي ليحكم بعد ذلك سلوكك وتصرفاتك، وهذا الأعتقاد لا يمكن أن يتغير إلا بتغيير التفكير الأساسي الذي أوصلك لهذا الإعتقاد، وهنا طبعا لا نتحدث عن الإعتقاادت الدينية لا وإنما عن اعتقادات مثل أني خجول أو أني غير محظوظ أو أني فاشل أو أو أو، وهذه كلها إعتقادات سلبية طبعا..
تاسعا : قانون التراكم :
و الذي يقول أن أي شيء تفكر فيه أكثر من مرة وتعيد التفكير فيها بنفس الأسلوب وبنفس الطريقة سوف يتراكم في العقل اللاواعي، كمن يظن نفسه تعبان نفسيا فيأخذ بالتفكير في هذا الأمر ثم يرجع في اليوم التالي ويقول لنفسه أنا تعبان نفسيا وكذلك الأمر في اليوم التالي، فيتراكم هذا الشيء لديه يوما بعد يوم، كذلك كمن يفكر بطريقة سلبية فيبدأ يتراكم هذا التفكير لديه وكل مرة يصبح أكثر سلبية من المرة السابقة وهكذا، وهذا يوصلنا للقانون الذي يليه..
عاشرا: قانون العادات :
إن ما نكرره باستمرار يتراكم يوما بعد يوم كما قلنا سابقا حتى يتحول إلى عادة دائمة، حيث من السهل أن تكتسب عادة ما ولكن من الصعب التخلص منها، ولكن العقل الذي تعلم هذه العادة بإمكانه أن يتخلص منها وبنفس الأسلوب.
الحادي عشر: قانون الفعل ورد الفعل (قانون السببية):
فأي سبب سوف يكون له نتيجة حتمية وأنت عندما تكرر نفس السبب سوف تحصل بالتأكيد على نفس النتيجة، أي أن النتيجة لا يمكن أن تتغير إلا إذاتغير السبب، ونذكر هنا مقولة{ من الخطأ أن تحاول حل مشاكلك بنفس الطريقة التي أوجدت هذه المشكلة}، فأنا مثلا ما دمت أفكر بطريقة سلبية سوف أبقى تعيسا ولن أصبح سعيدا ما دمت أفكر بهذه الطريقة فالنتيجة لا يمكن أن تتغير إلا إذا تغير السبب..
الثاني عشر: قانون الاستبدال:
فمن أجل أن أغير أي قانون من القوانين السابقة لا بد من استخدام هذه القانون، حيث بإمكانك أن تاخذ أي قانون من هذه القوانين وتستبدلها بطريقة أخرى من التفكير الإيجابي، فمثلا لو كنت تتحدث مع صديق لك عن شخص ما وتقولون عنه بأنه إنسان سلبي هل تدر ي مالذي فعلته؟! أنت بذلك أرسلت له ذبذبات وأرسلت له طاقة تجعله يتصرف بطريقة أنت تريد أن تراها، وبالتالي عندما يتصرف هذا الشخص بطريقة سلبية تقول : أرأيت هاهو يتصرف بطريقة سلبية ولكنك أنت الذي جعلته يتصرف بهذه الطريقة..
لذا علينا الأنتباه جيدا إلى قوانين العقل اللاواعي لأنه بإمكانك جعلها تعمل ضدك أو لصالحك، فقوانين العقل اللاواعي لا يمكننا تجاوزها أو تجاهلها تماما مثلما نتحدث عن قانون الجاذبية، لذا عليك بالبدأ ومن اليوم باستخدام هذه القوانين لصالحك بدل من أن تعمل ضدك، وكلما وجدت تفكير سلبي قم بإلغائه وفكر بشكل إيجابي..
قال فرنك أوتلو :
راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات راقب عاداتك لأنها ستصبح طباع راقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك
الثلاثاء، 4 يناير 2011
earth magnetic field
Earth's magnetic field (and the surface magnetic field) is approximately a magnetic dipole, with the magnetic field S pole near the Earth's geographic north pole (see Magnetic North Pole) and the other magnetic field N pole near the Earth's geographic south pole (see Magnetic South Pole). This makes the compass usable for navigation. The cause of the field can be explained by dynamo theory. A magnetic field extends infinitely, though it weakens with distance from its source. The Earth's magnetic field, also called the geomagnetic field, which effectively extends several tens of thousands of kilometres into space, forms the Earth's magnetosphere. A paleomagnetic study of Australian red dacite and pillow basalt has estimated the magnetic field to be at least 3.5 billion years old.[1][2]
Importance
Earth is largely protected from the solar wind, a stream of energetic charged particles emanating from the Sun, by its magnetic field, which deflects most of the charged particles. Some of the charged particles from the solar wind are trapped in the Van Allen radiation belt. A smaller number of particles from the solar wind manage to travel, as though on an electromagnetic energy transmission line, to the Earth's upper atmosphere and ionosphere in the auroral zones. The only time the solar wind is observable on the Earth is when it is strong enough to produce phenomena such as the aurora and geomagnetic storms. Bright auroras strongly heat the ionosphere, causing its plasma to expand into the magnetosphere, increasing the size of the plasma geosphere, and causing escape of atmospheric matter into the solar wind. Geomagnetic storms result when the pressure of plasmas contained inside the magnetosphere is sufficiently large to inflate and thereby distort the geomagnetic field.
The solar wind is responsible for the overall shape of Earth's magnetosphere, and fluctuations in its speed, density, direction, and entrained magnetic field strongly affect Earth's local space environment. For example, the levels of ionizing radiation and radio interference can vary by factors of hundreds to thousands; and the shape and location of the magnetopause and bow shock wave upstream of it can change by several Earth radii, exposing geosynchronous satellites to the direct solar wind. These phenomena are collectively called space weather. The mechanism of atmospheric stripping is caused by gas being caught in bubbles of magnetic field, which are ripped off by solar winds.[3] Variations in the magnetic field strength have been correlated to rainfall variation within the tropics.[4]
Magnetic poles and magnetic dipole
Main articles: North Magnetic Pole and South Magnetic Pole
Magnetic declination from true north in 2000.
Magnetic declination from true north in 1700
The positions of the magnetic poles can be defined in at least two ways[5].
Often, a magnetic (dip) pole is viewed as a point on the Earth's surface where the magnetic field is entirely vertical. Another way of saying this is that the inclination of the Earth's field is 90° at the North Magnetic Pole and -90° at the South Magnetic Pole. At a magnetic pole, a compass held in the horizontal plane points randomly, while otherwise it points nearly to the North Magnetic Pole or away from the South Magnetic Pole, though local deviations exist. The two poles wander independently of each other and are not at directly opposite positions on the globe. Magnetic dip pole can migrate rapidly, observation of up to 40 km per year have been made for the North Magnetic Pole[6].
The Earth's magnetic field can be closely approximated by the field of a magnetic dipole positioned near the centre of the Earth. A dipole's orientation is defined by an axis. The two positions where the axis of the dipole that best fits the geomagnetic field intersect the Earth's surface are called the North and South geomagnetic poles. For best fit the dipole representing the geomagnetic field should be placed about 500 km off the center of the Earth. This causes the inner radiation belt to skim lower in Southern Atlantic ocean, where the surface field is the weakest, creating what is called the South Atlantic Anomaly.
If the Earth's magnetic field were perfectly dipolar, the geomagnetic and magnetic dip poles would coincide. However, significant non-dipolar terms in an accurate description of the geomagnetic field cause the position of the two pole types to be in different places.
Importance
Earth is largely protected from the solar wind, a stream of energetic charged particles emanating from the Sun, by its magnetic field, which deflects most of the charged particles. Some of the charged particles from the solar wind are trapped in the Van Allen radiation belt. A smaller number of particles from the solar wind manage to travel, as though on an electromagnetic energy transmission line, to the Earth's upper atmosphere and ionosphere in the auroral zones. The only time the solar wind is observable on the Earth is when it is strong enough to produce phenomena such as the aurora and geomagnetic storms. Bright auroras strongly heat the ionosphere, causing its plasma to expand into the magnetosphere, increasing the size of the plasma geosphere, and causing escape of atmospheric matter into the solar wind. Geomagnetic storms result when the pressure of plasmas contained inside the magnetosphere is sufficiently large to inflate and thereby distort the geomagnetic field.
The solar wind is responsible for the overall shape of Earth's magnetosphere, and fluctuations in its speed, density, direction, and entrained magnetic field strongly affect Earth's local space environment. For example, the levels of ionizing radiation and radio interference can vary by factors of hundreds to thousands; and the shape and location of the magnetopause and bow shock wave upstream of it can change by several Earth radii, exposing geosynchronous satellites to the direct solar wind. These phenomena are collectively called space weather. The mechanism of atmospheric stripping is caused by gas being caught in bubbles of magnetic field, which are ripped off by solar winds.[3] Variations in the magnetic field strength have been correlated to rainfall variation within the tropics.[4]
Magnetic poles and magnetic dipole
Main articles: North Magnetic Pole and South Magnetic Pole
Magnetic declination from true north in 2000.
Magnetic declination from true north in 1700
The positions of the magnetic poles can be defined in at least two ways[5].
Often, a magnetic (dip) pole is viewed as a point on the Earth's surface where the magnetic field is entirely vertical. Another way of saying this is that the inclination of the Earth's field is 90° at the North Magnetic Pole and -90° at the South Magnetic Pole. At a magnetic pole, a compass held in the horizontal plane points randomly, while otherwise it points nearly to the North Magnetic Pole or away from the South Magnetic Pole, though local deviations exist. The two poles wander independently of each other and are not at directly opposite positions on the globe. Magnetic dip pole can migrate rapidly, observation of up to 40 km per year have been made for the North Magnetic Pole[6].
The Earth's magnetic field can be closely approximated by the field of a magnetic dipole positioned near the centre of the Earth. A dipole's orientation is defined by an axis. The two positions where the axis of the dipole that best fits the geomagnetic field intersect the Earth's surface are called the North and South geomagnetic poles. For best fit the dipole representing the geomagnetic field should be placed about 500 km off the center of the Earth. This causes the inner radiation belt to skim lower in Southern Atlantic ocean, where the surface field is the weakest, creating what is called the South Atlantic Anomaly.
If the Earth's magnetic field were perfectly dipolar, the geomagnetic and magnetic dip poles would coincide. However, significant non-dipolar terms in an accurate description of the geomagnetic field cause the position of the two pole types to be in different places.
الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010
اسرع سياره في العالم
هي سيارة رياضية ذات محرك في المنتصف التي تنتجها مجموعة فولكسفاجن الفرعية (Volkswagen AG) (VWAG) وتم عرض سيارات بوجاتي في بداية عام 2005. وهي حاليا تعد أسرع السيارات إنتجت في العالم. وهي أيضا تعد أكثر سيارة تكلفة إنتاج متاحة بسعر 1.1 مليون يورو
وهي مدعومه بقوة محرك نجمي بشكل W16 و736 كيلووات (1,001 PS/987 hp)، ولديها قدرة على تحقيق سرعة أعلى في المتوسط من 408.47 كم / ساعة (253.81 ميلا في الساعة).
الإنتاج الكامل للسياره تم التوصل إليه في أيلول / سبتمبر 2005 وقد بنيت يدويا في مصنع فولكسفاجن بالقرب من المقر السابق لبوجاتي في شاتو سان جان في Molsheim
وقد تميزت Veyron بمحركW16 اسطوانه بشكل "دبليو"، أو ما يعادل محركين من محركات V8. وتحتوي كل اسطوانة على 4 صمامات لما مجموعه 64 صمام، مع اثنين من الـ camshafts وفقط 4 مصارف اسطوانات. المحرك الذي تغذيه أربعة شواحن turbochargers ويبلغ حجمه 8.0 لتر (cc 7993 488/ أنج مكعب) مع مربع 86 ملم (3.4 في) من 86 ملم (3.4 في).
وضع هذه القوه على أرض الواقع هوحقيقه وبعازل تحويل مزدوج ومباشر بين كمبيوتر علبة التروس التي تسيطر عليها جير يدوي مكون من 7 نسب وناقل الحركه وراء عجلة القيادة وبسرعة استجابه وتحسس تبلغ أكثر من 150 مللي ثانية للتحول بين السرعات، وقد صممت وصنعت من قبل ريكاردو من إنجلترا. و Veyron يمكن أن تكون مدفوعه بالكامل بناقل حركة أوتوماتيكي. ومزوده Veyron أيضا بالدفع الرباعي على أساس نظام Haldex للجر. وتستخدم إطارات ميشلان الخاصة والمصممة خصيصا لها لاستيعاب سرعة السيارة القصوى. يقدر كبح الوزن 1.888 كجم (4160 رطل). وهذا يعطي السيارة أفضلية نسبة الوزن إلى القوة من محرك بـ 529 حصانا / طن.
و قياسات قاعدة عجلات السيارة هي 2710 ملم (106.7 أنج). الطول الكلي هو 4462 ملم (175.7 أنج). بعرض 1998 ملم (78.7 أنج) و1204 ملم (47.4 أنج) أرتفاع.
المشعات الهيدروليكيه
3 مشعات لنظام تبريد المحرك.
1 المبدل لحرارة الهواء إلى السائل التبريد الداخلي.
2 لنظام تكييف الهواء.
1 مبرد ناقل الزيت.
1 مشعة الزيت.
1 مشعة زيت المحرك.
1 hydraulic oil radiator for the spoiler.
وتملك معامل سحب 0.36، ومنطقة أماميه من 2.07 متر مربع، بمحرك W16 أسطوانه وبحجم 8.0 لتر مع 4 أجهزة شحن توربينية.
السرعه القصوي
السرعة القصوى في البداية كانتت لتكون 407 كم / ساعة (253 ميلا في الساعة) ولكن اختبارات النسخ كانت غير مستقرة في تلك السرعة، مما اضطر تصميما جديدا للديناميكيه الهوائية. في أيار / مايو، 2005، اختبر نموذج لـ Veyron في مسار الاختبار لفولكسفاجن بالقرب من فولفسبورج في ألمانيا وسجلت سرعة قصوى 400 كم / ساعة (249 ميلا في الساعة). في تشرين الأول / أكتوبر 2005، وقاد السيارة سائق تحرير المجلة Csaba Csere في اختبار إنتاج النسخة النهائية من Veyron في تشرين الثاني / نوفمبر 2005. هذا الاختبار، في مسار اختبار فولكسفاجن Ehra-Lessien، وصلت سرعتها القصوى 407.5 كم / ساعة (253.2 ميلا في الساعة). تم تحقيق أعلى سرعة مرة أخرى من قبل James May مقدم برنامج توب جير Top Gear ومرة أخرى على مسار الاختبار الخاص بفولكسفاجن، عندما وصلت السيارة إلى 407.9 كم / ساعة (253.5 ميلا في الساعة)، الذي يعادل على وجه التحديد 1/3 من سرعة الصوت عند مستوى سطح البحر. عندما نقترب من أعلى سرعة خلال الاختبار يقول James May ان "الإطارات لن تصمد أكثر من خمس عشرة دقيقة، لكنه يستدرك بقوله بعدم وجود مشكله لان الوقود ينتهي في اثني عشر دقيقه". كما أعطى مؤشرا لاحتياجات الطاقه، عند الاستمرار بالقياده بسرعة 250 كم / ساعة (155 ميلا في الساعة) فإنها تستخدم ما يقرب من 270 إلى 280 حصانا (200 إلى 210 كيلو واط)، ولكن للحصول على السرعه القصوى الـ (407 كم / ساعة) (253 ميلا في الساعة) تتطلب بذل قوه أكبر من المحرك.
التسارع
تمتلك الـ Veyron أكبر تسارع من أي سيارة انتجت حتى الآن.تصل عند الانطلاق من الجمود إلى 60 ميل (97 كم / ساعة) في 2.46 ثانية. وتصل 100 كلم / ساعة (62 ميلا في الساعة) في حوالي 2.5 ثانية، وهو ما يعادل تسارع في المتوسط نحو 1.18 غرام. ويسهله إلى حد كبير في تحقيق الإعجاب لهذه السيارة بسبب وجود نظام الدفع رباعي الذي يساعد في نقل كميات كبيرة من هذه الطاقه في المراحل الأولية للتسارع.
قد تصل إلى 200 و 300 كم / ساعة (124 و 186 ميلا في الساعة) في 7.4 و 16.7 ثانية على التوالي. ووفقا لتقرير تم في شباط / فبراير 2007 من مجلة الطريق & المسارRoad & Track، قطعت ربع ميل في 10.2 ثانية على سرعة 142.9 ميل (230.0 كم / ساعة).
استهلاك الوقود
وقد تستهلك Veyron المزيد من الوقود أكثر من أي سياره منجزه، باستخدام 40.4 L/100 km أي(6.99 ميلا في الغالون imp/5.82 ميلا في الغالون للولايات المتحدة) للقيادة في المدينة و24.1 L/100 كيلومترا (11.7 ميلا في الغالون imp/9.76 ميلا في الغالون الولايات المتحدة) في الدورة المركبة [الاقتباس حاجة [. في طاقتها القصوى، وهي تستهلك أكثر من 115 L/100 km أي (2.46 ميلا في الغالون imp/2.05 ميلا في الغالون للولايات المتحدة)، بوجود خزان وقود بحجم 100 لتر أي(22 imp gal/26 US gal) يستهلك الوقود خلال 12 دقيقة و46 ثانية فقط.
الفرمله
وقد استخدم نظام فرامل فريد من نوعه عبر تنفيس الكربون من خلال مراوح التبريد التي وضعت بصوره تقلل من مقاومة الهواء. الجبهة الاماميه تملك ثمانية مكابس مصنوعه من التيتانيوم والجهه الخلفيه تحتوي على ست مكابس.و المطالبات القصوى للتباطؤ1.3 G على اطارات الطريق. وقد تعرضت النماذج لـ 1.0 g من الكبح من 194 إلى 50 ميلا (312 إلى 80 كم / ساعة) دون أن تتلاشى. والجناح الخلفي يعمل أيضا بوصفه كمكبح هوائي من خلال دورانه إلى زاوية 55 درجة في 0.4 ثانية مرة واحدة حيث يعمل عمل الفرامل، ويوفر 0.68 g (4.9 متر / ثانية مربع) من التباطؤ ما يعادل قوة أيقاف غير عادية وتدعي بوجاتي ان الفرامل في Veyron سوف توقفها عند قيادتها بسرعة 400 كم / ساعة (249 ميلا في الساعة) إلى حالة السكون على طريق في أقل من 10 ثواني.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)